Skip to main content

News details

هل أنت معني بمشاريع الريادة الاجتماعية وذات التوجه التضامني في منطقة المتوسط؟ هل تريد تعزيز مهاراتك القيادية في العمل المدني في هذه المنطقة؟ هل لديك فكرة مشروع لعمل مشترك يمكن تنفيذه على الصعيد الإقليمي؟

يتم فقط تقييم الترشحات الكاملة ( أي المكونة من: استمارة طلب المشاركة، استمارة مقترح العمل المشترك، السيرة الذاتية و خطاب الترشيح)

نبذة حول برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة

حوار المتوسط للحقوق والمساواة هو برنامج إقليمي للمساعدة التقنية والممول من الاتحاد الأوروبي لمدة 3 سنوات (2019-2022) هدفه العام تعزيز دور منظمات المجتمع المدني الناشطة على المستوى الإقليمي، في بناء التنمية المستدامة والتماسك الإقليمي والمرونة الاجتماعية، وكذلك في التأثير على صنع السياسات في الجوار الجنوبي والفضاء الأورو-متوسطي. وهو يذكّر بأهمية المجتمع المدني كعامل للتغيير وعنصر أساسي للديمقراطية، والذي مشاركته في معالجات الشأن العام وحوار السياسات تؤدي الى سياسات أكثر شمولية وفعالية وشفافية ومساءلة. تتمثل رؤية البرنامج في تعبئة المجتمعات المحلية بشأن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك للتأثير على جدول أعمال صناع القرار في القطاع العام والمؤسسات الإقليمية، وإشراك منظمات المجتمع المدني في المنابر الإقليمية الناشئة والحوارات الموضوعية.

ضمن هذا النطاق، قمنا بتصميم وإطلاق "زملاء في حوار المتوسط" كأحد أنشطتنا الرئيسية الداعمة لقادة المجتمع المدني الشباب والشبكات الإقليمية.

نبذة حول "زملاء في حوار المتوسط"      

إنّ الغاية من "زملاء في حوار المتوسط" تعزيز مهارات المناصرة وقدرات التشبيك لدى القادة الشباب ومنظماتهم في المنطقة. من هنا، سيتم الجمع ما بين قادة شباب ملتزمين بمعالجة تحديات محددة ذات الأهمية الاقليمية لتبادل الممارسات وبناء قنوات للتعاون فيما بينهم وتطوير أنشطة محلية ضمن إطار إقليمي مشترك متناسق. يتوجه "زملاء في حوار المتوسط" إلى الناشطين الشباب الواعدين من خلال ثلاثة محاور رئيسية تُطلَق لأجلها الدعوات المفتوحة للمشاركة في كل مرة.

تناولت الدعوة الاولى، موضوع "مواجهة التحديات البيئية في منطقة المتوسط" وجمعت ما بين 31 شابًا وشابةً من الدول التالية: الجزائر ومصر والأردن ولبنان وليبيا وموريتانيا والمغرب وفلسطين وتونس وسوريا. شارك القادة الشباب في مخيّم تدريبي امتد على مدى 5 أيام نظّمه فريق المشروع في تونس من 27 إلى 30 كانون الثاني/يناير 2020. بعد ذلك، عمل الشباب على تطوير أفكار مشاريعهم تحت إشراف فريقنا. وأخيرًا، أطلقوا في حزيران/يونيو 2020 العمل المشترك "10 أيام من أجل المتوسط" 10 Days for the Mediterranean كلٌّ في بلدته/منطقته في الآن عينه.

والآن، مع الدعوة الثانية من "زملاء في حوار المتوسط" نواصل البحث عن قادة شباب ملتزمين بمواجهة تحديات سياسة البحر الأبيض المتوسط والتي تتجاوز الحدود الوطنية، من أجل تسهيل تطوير الشبكات الإقليمية وبناء المهارات المتبادلة وتعزيز المناصرة، وبناء قنوات التعاون وتطوير الأنشطة المحلية ضمن إطار إقليمي مشترك. ويتخذ هذا الإصدار عنوان "ريادة الأعمال من أجل الاقتصاد الاجتماعي التضامني"

الدعوة الثانية: ريادة الأعمال في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني                                                         

في خضم الأزمات وانتفاضات الشعوب ضد الاستبداد والركود الاقتصادي والمآسي التي أصابت البشرية مؤخرًا ومنها جائحة فيروس كورونا، لا تزال منطقة المتوسط مسرحا لأحداث مقلقة. فمع التحركات الاحتجاجية وإرادة الشعوب في إرساء الديمقراطية ومساءلة المسؤولين من جهة، وعدم المساواة الاقتصادية والاجتماعية الذي تعاني منه دول كثيرة من جهة أخرى، تشارك سواحل البحر المتوسط الشمالية والجنوبية النضال نفسه، حيث عليهما إعادة التفكير وخلق نموذجهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.

وقد أسفرت الأزمات التي ضربت منطقة البحر المتوسط عن تزايد هائل للمجموعات الضعيفة: شباب ومسنين لم تعد وظائفهم

مستقرة وعمّال باتوا فقراء وموجات من الهجرة والاستعباد في العمل، شكّلت كلّها أضرارًا ناجمةً عن انعدام الاستقرار الاقتصادي والسياسي. وبالتالي يواجه الشباب سواء في دول شرق حوض البحر المتوسط وجنوبه بطالةً وتزايدًا للفجوة بين الطبقات. من جهة أخرى، يتم استبعاد المرأة من الحياة الاقتصادية والاجتماعية.  كما يعوق الفساد في قطاعات الحياة والسياسات الاقتصادية التنمية العادلة والمستدامة، وذلك على الرغم من تحلي المنطقة برأسمال هائل من موارد طبيعية وممارسات زراعية وحرف يدوية وفنون ومعارف ومهارات وتراث وإبداع.

لقد بذل رجال ونساء كثيرون في منطقة البحر المتوسط جهودا لإعادة خلق نموذج مجتمعهم من خلال الاقتصاد الاجتماعي التضامني. وهو اقتصادٌ يعتمد على قرب المسافات ويركز على التنمية الشاملة للمناطق التي تحرص على احترام البعدين الثقافي والبيئي وتحقيق العدالة الاجتماعية في الآن عينه. ويسعى هذا النموذج الاقتصادي إلى تحقيق تحوّلٍ نظامي تُنزَع منه الهياكل القمعية ويتم فيه التغلب على انعدام المساواة والحفاظ على رفاهية المجتمع وإنتاج السلع بدون إلحاق الضرر سواء بالأرض أو بالمجموعات الضعيفة. ولعلّ منطقة المتوسط تشكّل أرضًا خصبةً لتطوير مثل هذا النموذج الاقتصادي الذي يساهم في تعزيز التضامن والتنمية المستدامة والجانب الاجتماعي لمنطقة المتوسط التي نطمح إليها.

وغالبًا ما تتجسد ممارسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني من خلال ثقافة مشاريع الريادة الاجتماعية التي تتفق كلها على غاية واحدة هي تحقيق الربح الاجتماعي وعدم الاكتفاء بالربح الاقتصادي فحسب، ووضع العنصر البشري في صلب التغيير والمجتمع المدني في صلب التحركات وتحقيق استدامة النظم البيئية. ويمكن إيجاد الاقتصاد الاجتماعي والتضامني في كافة قطاعات الاقتصاد الإنتاج والتمويل والتوزيع والتبادل والاستهلاك والحوكمة. كما يرمي هذا النموذج إلى إجراء تحوّلٍ في النظام الاجتماعي والاقتصادي بما يضم القطاع العام والخاص والقطاع غير الربحي.[1]

وانطلاقًا من كل هذه الملاحظات، كان لا بد أن نطلق دعوةً مفتوحةً ثانيةً للمشاركة تحت عنوان "زملاء في حوار المتوسط: الريادة في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني" نركز فيه على تلك التحديات في منطقة المتوسط.

سيتم من خلال هذه الدعوة الثانية اختيار 20 قائدًا وقائدةً على الأقل من الشباب وستتسنى لهم الفرصة لـ:

  1. المشاركة في المخيم التدريبي "زملاء في حوار المتوسط"
  2. تطوير عمل مشترك إقليمي
  3. المشاركة في أنشطة البرنامج الأخرى ("صندوق التنقل" Mobility Funds)
  4. الانضمام إلى شبكة خريجي البرنامج

نبذة عن المخيم التدريبي لزملاء في حوار المتوسط

يجري تنظيم المخيم التدريبي على مدى خمسة أيام في المغرب في شهر أيلول/سبتمبر 2020 (سيتم تحديد التاريخ المحدد حالما يتم تخفيف القيود المطبقة في البلاد بشأن فيروس كورونا).

ما هو المخيم التدريبي؟

المخيمات التدريبية هي تدريبات مكثّفة ترمي إلى تزويد الشباب المشاركين بمجموعة واسعة من المبادئ والأدوات والسبل والمهارات الفنية لمساعدتهم على إنماء أفكارهم. وهي مصممة لتقدّم فرصةً للمشاركين لإنشاء جسور التعاون فيما بينهم وتطوير أنشطة محلية ضمن إطار إقليمي متسق، وهي تتيح إمكانية التعرف إلى عاملين مخضرمين في المجال والاطلاع على مشاريع فعلية تُقام على أرض الواقع.

فيما يلي البنية المقترحة للمخيم التدريبي:

  • عرض مبادئ وممارسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وريادة المشاريع الاجتماعية واستعراض أبرز التحديات ذات الصلة في المنطقة،
  • العمل المشترك، حيث يعرض المشاركون ويناقشون ويقيمون ويختارون أفضل الأفكار والمعايير التي سيجري تطويرها كعمل مشترك من خلال فرق عمل وجلسات عامة،
  • نقاش عام يناقش فيه رواد الأعمال وصنّاع السياسات وعلماء الاجتماع ما هو فعلاً على المحك بحضور المستفيدين،
  • زيارة المشاركين للمؤسسات المحلية المعنية بريادة المشاريع الاجتماعية والاطلاع على مشاريعها،
  • توفير مبادئ الإدارة السليمة والمسؤولة من الناحية الاجتماعية/البيئية للعمل المشترك،

سيعمل المخيم التدريبي على تطبيق مبادئ الإدارة السليمة بيئيًا والمسؤولية الاجتماعية. وسيجري تنسيقه من قبل خبيرين سيعينهما فريق حوار المتوسط لمدة قصيرة وهما خبير رئيسي في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وميسّر مساعد.

معلومات عملية

تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة سيتولى تكاليف السفر والإقامة والأكل ورسوم التأشيرة. ستُستخدم اللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية في المخيم التدريبي وسيتم توفير الترجمة من وإلى العربية عند الحاجة.

ندوة تحضيرية عبر الإنترنت

ستُعقد ندوة تحضيرية عبر الإنترنت قبل المخيم التدريبي وستعرض نشاط المخيم التدريبي وأهدافه وتقدّم أفكار مشاريع العمل المشترك وتجيب على أسئلة الشباب وتعرّفهم على بعضهم البعض (يُتوقع أن تُعقَد في 10 سبتمبر/ أيلول 2020).

نبذة عن العمل المشترك الإقليمي

يكمن الهدف الرئيسي من المخيم التدريبي في تطوير عمل مشترك يرمي إلى المناصرة ورفع الوعي بمشاركة الشباب كافة، على أن يُنفَّذ في الوقت عينه في كل من بلدان/مناطق الشباب في غضون 3 أشهر من استكمال المخيم التدريبي.

ما هو العمل المشترك؟

  • يمكن تعريف العمل المشترك بأنّه برنامج يضم أعمالًا وإجراءاتٍ عدة رامية إلى رفع الوعي (من معلومات وحملات مدافعة وغيرها) مبنيةً على أساس احتياجات المنطقة التي ستُطبق فيها وسياقها المحلي، على أن تُنفّذ بالتعاون مع مؤسسة أو مجموعة من المؤسسات.
  • يجدر بالعمل المشترك أن يركّز على أمرٍ مشترك وأن يتحلى بإطار عمل مشترك متفق عليه وتنسيقٍ مركزي للعمليات؛ وهو يُنفَّذ من خلال أنشطة لامركزية ضمن إطار زمني واضح المعالم بغية تعزيز أثره.

سيُطلب من المشاركين الذين وقع عليهم الاختيار أن يطوّروا ويتّفقوا على إطار عمل مشترك خلال المخيم التدريبي. ومن المتوقع أن يشجّع هذا العمل المشترك بناء الشبكات والتعاون في المنطقة ككل. ونأمل أن ينتج العمل المشترك تأثيرًا مضاعفًا من خلال المبادرات/الأعمال التي ستُنفّذ في الآن عينه في كل من مجتمعات الشباب المحلية. سيغطي البرنامج جزءًا محددًا من التكلفة العملية لا يتجاوز 1700 يورو لكل عمل محلي.

من أجل الإشراف بشكل أفضل على تنفيذ العمل المشترك، سوف يعيّن فريق الدعم الفني مرشدًا رئيسيًا لمدة محدودة من أجل تطوير وتنفيذ منهجية متابعة إدارية ومالية ومنهجية لتقييم جودة العمل المشترك المنفّذ. كما سيزوّد فريق الدعم الفني المستفيدين بدليل حول إدارة العمل المشترك.

معلومات عملية:

يمكن أن تشمل التكاليف العملية ما يلي:

  • التكاليف المرتبطة بالشؤون اللوجستية (مثل استئجار المرافق الفنية أو قاعات الاجتماعات وغيرها)،
  • تكاليف السفر والإقامة،
  • تكاليف الخبرات المتعلقة بموضوع معين أو بحشد المناصرة،
  • تكاليف النشر ومواد البروز الإعلامي والحملات أو ما شابهها من تكاليف.

 

حول المشاركة في أنشطة أخرى ("صندوق التنقل" Mobility Funds)

في ضوء الأداء العام الذي سيُقدَّم خلال المخيم التدريبي ونتائج العمل المشترك، قد يتم انتقاء شباب يمكن أن يصل عددهم إلى عشرة لتتسنى لهم فرصة الانضمام إلى أحد الأنشطة التالية:

  • أنشطة أخرى لبرنامج حوار المتوسط، على أن يتم تحديدها بناءً على اقتراحات فريق الدعم الفني؛
  • فعاليات إقليمية ذات صلة بالموضوع أو زيارات ميدانية إلى مكاتب مؤسسات مجتمع مدني تُعنى بالموضوع عينه، سواء في دول شمال منطقة المتوسط أو جنوبها، بناءً على طلب الشاب أو الشابة. من المتوقع أن تجريَ هذه الفعاليات أو الزيارات الميدانية في العامين 2020 و2021. وسيتمكن كل من المستفيدين من الحصول على الدعم للمشاركة في نشاط واحد فقط (إما إحدى فعاليات البرنامج أو فعالية إقليمية أو زيارة ميدانية، على ألاّ يتجاوز الدعم 800 يورو). وسيتم طرح استمارة طلب مخصصة لهذا الغرض وعرضها على المشاركين بعد استكمالهم العمل المشترك.

نبذة حول شبكة خريجي البرنامج

سيُنشئ فريق الدعم الفني للبرنامج شبكةً للخرجين من البرنامج مؤلفة من أول دفعة من الشباب المشاركين، على أن تمنح هذه الشبكة المستفيدين الفرصة لـ:

  • الاستفادة من أدوات التواصل الاجتماعي عبر الانترنت للمتابعة والمشاركة في اجتماعات النقاش الرامية إلى بناء جسور التواصل بين الشباب من مختلف الدول وتعزيز تشارك الخبرات والأفكار واستكشاف فرص جديدة معًا بعد انتهاء البرنامج.
  • تلقي المعلومات حول بناء القدرات وغيرها من الفرص سواء من خلال صفحة البرنامج على فيس بوك أو أي قنوات معلومات أخرى.
  • الترويج لملف المستفيد عبر الموقع الإلكتروني للمشروع وعلى صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك من خلال مقاطع الفيديو (vlogs).

وسيتولى خريجو الشبكة رعاية المجتمع الإلكتروني للبرنامج؛ على أن يتولى فريق الدعم الفني الأنشطة وبناء الشبكات عبر التدخل من وقت إلى آخر لضخ الأفكار والمعلومات بشأن الفرص أو غير ذلك من مضمون ذي صلة.

من يستطيع الترشّح لهذه الفرصة؟

يتعين على الراغبين في تلبيةً هذه الدعوة أن:

  • تتراوح أعمارهم بين 18 و36 عامًا،
  • يكونوا من مواطني الدول التالية: الجزائر، مصر، الأردن، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، فلسطين، تونس، سوريا، أو أن ينتموا إلى جالية إحدى هذه الدول في الخارج، وبخاصةٍ السورية والفلسطينية منها.
  • أن يكونوا ناشطين فعلًا في مجتمعاتهم المحلية وأن يثبتوا أنّهم أحدثوا أثرًا على أرض الواقع،
  • أن يتحلوا بالتجارب والخبرات في مجال الريادة الاجتماعية واقتصاد التضامن في منطقة المتوسط،
  • أن ينتموا إلى مؤسسة قادرة على إدارة عمليات صغيرة النطاق على الأقل،
  • أن يتمكنوا من إعداد مقترح لعمل مشترك على أن تتم مناقشة المقترحات في المخيم التدريبي.

ندعو للمشاركة:

  • رواد الأعمال والناشطون وأفراد النقابات الذين يعملوا على إحداث التغيير باتجاه الريادة الاجتماعية واقتصاد التضامن؛
  • الصحفيون الذين يحققون في التحديات الاقتصادية وقضايا التضامن في المنطقة أو يغطونها،
  • رجال الأعمال الذين يعملون في سبيل إحداث نقلة اجتماعية وبيئية في إنتاج السلع والخدمات وتوزيعها واستهلاكها،
  • علماء الاجتماع الذين يركزون على النماذج الاجتماعية والاقتصادية والتعاونيات الديمقراطية والتغيير المؤسسي،
  • مسؤولو القطاع العام والسياسيون والمديرون العاملون على سياسات التنمية المستدامة والتعامل مع البطاقة والابتكارات الاقتصادية.

وسيتم اختيار 20 على الأقل من بين مقدّمي الطلبات من خلال هذه الدعوة المفتوحة. وسيأخذ البرنامج الجوانب التالية في الاعتبار في عملية الاختيار:

  • استيفاء الشروط المدرجة أعلاه،
  • التمثيل المتوازن لكل الدول المستهدفة،
  • التوازن بين النوعين الاجتماعيين،
  • القدرة على تحمل مسؤولية العمل المشترك المقترح.

ويحتفظ البرنامج بحق توجيه دعوة مباشرةً لـ 5 مرشحين مؤهلين للغاية.

ملاحظة هامة: يرجى التأكد من قراءة جميع المعلومات قبل إكمال نموذج الطلب ونموذج اقتراح العمل المشترك.

عملية تقديم الطلبات

يتعين على مقدمي الطلبات ملء وتقديم ما يلي:

  1. استمارة الطلب بالإنجليزية أو الفرنسية او العربية
  2. استمارة مخطط مقترح عمل مشترك يتعلق بالاقتصاد الاجتماعي التضامني على أن تتم مناقشته خلال المخيم التدريبي باللغة الإنجليزية أو الفرنسية أو العربية
  3. السيرة الذاتية بالعربية أو الإنجليزية أو الفرنسية، على ألا تتجاوز 4 صفحات (على أن يتم تحميله في استمارة طلب المشاركة)
  4. خطاب الترشيح بالعربية  أو الإنجليزية  أو الفرنسية يتم تحميله في استمارة طلب المشاركة وفقا للنموذج

المهلة النهائية لتقديم الطلبات:17 تموز /يوليو 2020، عند الساعة الرابعة مساءً بتوقيت وسط أوروبا

لن يتم تقييم سوى الطلبات الكاملة التي تشمل استمارة الطلب ومقترح العمل المشترك والسيرة الذاتية وخطاب الترشيح.

يمكن طرح أي أسئلة تراودكم بشأن تقديم الطلب عبر مراسلة hela.bensalah@particip.com قبل تاريخ 10 تموز/يوليو 2020.

سوف يتم الإعلان عن نتائج الاختيار بتاريخ لا يتجاوز 15 آب/اوغسطس 2020 عبر صفحتنا على الفيسبوك.

سيتم إبلاغ المرشحين الذين تم اختيارهم فقط عبر البريد الإلكتروني.

الجدول الزمني

  • إطلاق الدعوة المفتوحة

01 تموز/يوليو 2020

  • المهلة النهائية للاستفسار

10 تموز/يوليو 2020

  • المهلة النهائية لتقديم الطلبات

17 تموز/يوليو 2020

  • الإعلان عن نتائج الاختيار

15آب/ أوغسطس 2020

  • الندوة المباشرة عبر الإنترنت

10 أيلول/سبتمبر 2020

  • المخيم التدريبي

النصف الثاني من أيلول/سبتمبر 2020

  • توقيع عقود العمل المشترك

تشرين الثاني/نوفمبر 2020

  • تنفيذ العمل المشترك (فترة تقريبية)

النصف الأول من كانون الأول/ديسمبر 2020

  • قيام المستفيدين بتقديم التقارير النهائية إلى فريق الدعم الفني لعرض نتائج الأعمال المنفذة

بعد 10 أيام من استكمال العمل

  • إطلاق شبكة خريجي البرنامج

 

  • المشاركة في أنشطة البرنامج أو أنشطة أخرى أو غير ذلك

في 2020 و2021

 

 

 

[1] المصادر: منظمة العمل الدولية، وRIPESS وTHINK & DO TANK POUR LA SOLIDARITÉ.

(2)

JA
jacquesdon

هل تم التسجيل تلقائياً في البرنامج 

ام هناك رابط معين للتسجيل في المؤتمر؟ 

Related topics

Capacity Development
Civil Society